The Basic Principles Of علاج تليف الرحم،
The Basic Principles Of علاج تليف الرحم،
Blog Article
أمراض نساء: حيث تساعد تلك الأشعة في علاج الورم العضلي الرحمي، ومتلازمة الاحتقان الحوضي، بالإضافة إلى دورها في علاج العقم لدي السيدات.
تناول نظام غذائي صحي: يُنصح بتناول نظام غذائي غني بالفواكه والخضروات والحبوب الكاملة، مع تقليل تناول اللحوم الحمراء والدهون المشبعة.
حفاظ على الخصوبة: يُعد الحفاظ على الخصوبة من أهم فوائد القسطرة الرحمية. حيث أن الإجراء لا يؤثر على الرحم بشكل يؤدي إلى إزالة الرحم أو إلحاق أضرار كبيرة به.
مناقشة وفهم طريقة عمل قسطرة الرحم وما هي مميزاتها ونتائجهما والأعراض الجانبية المحتملة.وسوف يتاح لك طرح كل ما تريدين من أسئلة أو استفسارات حول العملية.
الأعراض الشبيهة بأعراض الحمل: بما في ذلك التقلصات والشعور بالثقل في منطقة الحوض.
ففي بعض الحالات، قد تكون الجراحة ضروريةً لإزالة أي اورام ليفية. ولذلك، يُنصح بشدّةٍ باستشارة الطبيب المُختصّ لتحديد العلاج المناسب لكلّ حالة.
الخطوة الثالثة: يتم حقن الحبيبات الطبية الدقيقة من القسطرة لتصل إلى الشرايين المغذية للأورام الليفية. و أسلوب عمل القسطرة وحجم الحبيبات الطبية يسمح فقط بضمور الأورام الليفية فيما يترك نسيج الرحم بصورة طبيعية حيث يستمر الغذاء وتدفق الدم له مما يتيح له فرصة القيام بوظيفته الرئيسية فيما بعد وحتى الحمل والولادة إن شاء الله.
القسطرة تعيد التوازن للرحم عن طريق تقليص حجم الاورام الليفية دون الحاجة إلى استئصال الرحم. في بعض الأحيان، تلاحظ النساء تحسنًا في الدورة الشهرية وتقلص آلام الحوض، مما يساعد في تحسين فرص الحمل.
في هذه الحالة، تنغرس الأنسجة التي تبطن الرحم عادة وتتساقط خلال الدورة الشهرية في العضلات الرحمية، مما يؤدي إلى تورم وألم، خاصة خلال الدورة الشهرية.
بعد الانتهاء من القسطرة، تبقى المريضة في غرفة المستشفى للمراقبة لفترة قصيرة للتأكد من عدم حدوث أي مضاعفات.
يتم حقن بعض الحبيبات الصلبة داخل الأوعية الدموية التي تغذي الأورام الليفية مع الحفاظ على شرايين الرحم (تتميزشرايين الأورام الليفية بحجمها الكبير وتدفق الدم المرتفع ، مقارنة بشرايين الرحم العادية)
علاج الانتباذ البطاني الرحمي يمكن أن يشمل أيضاً الأدوية المسكنة للألم، العلاجات الهرمونية، قسطرة الرحم. والجراحة لإزالة أو تقليل الأنسجة الانتباذية.
خطورة التغدد الرحمي
التصوير بالموجات فوق الصوتية: يعد التصوير بالموجات فوق الصوتية (السونار) من الأساليب الشائعة لتصوير الرحم والأعضاء التناسلية الأخرى للكشف عن وجود أي تكونات أو تغيرات غير طبيعية في الرحم.